لینک های پیشنهادی

  • مطالب خود را منتخب کنید!
  • کسب درآمد از وبلاگ
  • تغییر متن وبلاگ خود در گوگل

بهترین عمل و ذکر در ماه شعبان چیست؟

18 اردیبهشت 1395 توسط دهسنگی

 


ماه شعبان ماه رحمت الهی است، ریزش آبشار رحمت، مغفرت و بخشش الهی بر وجود بندگان،‌ تیرگی گناه از قلب و روحشان می‌شوید و در گلزار عشق و عبادت، عطر الهی را با نسیم جان استشمام می‌کنند.

شعبان ماه بسيار شريفى است و منسوب به حضرت سيد انبياء صلى الله عليه و آله می‌باشد، آن حضرت اين ماه را روزه می گرفتند  و به ماه رمضان‏ وصل مى‏كردند.

اعمال مشترك ماه شعبان

هر روز هفتاد مرتبه بگویيد: أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ وَ أَسْأَلُهُ التَّوْبَةَ

هر روز هفتاد مرتبه بگویيد: أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ‏

بهترین ذکر در ماه شعبان

درروايات آمده است  كه بهترين دعاها و ذكرها در اين ماه استغفار است و هر كه  در هر روز از اين ماه  هفتاد مرتبه استغفار كند مثل آن است كه هفتاد هزار مرتبه  در ماههاى ديگر استغفار کرده است.

صدقه دادن

صدقه دادن در این ماه مورد تاکید منابع دینی است  هرکه در این ماه صدقه دهد اگرچه به نصف دانه خرمايى باشد حق تعالى بدن او را بر آتش جهنم حرام گرداند. از حضرت صادق عليه السلام منقول است كه: از آن جناب از فضيلت روزه رجب سوال کردند .حضرت فرمود :چرا از روزه شعبان غافليد؟ راوى عرض كرد: يا ابن رسول الله كسى كه يك روز از شعبان را روزه بدارد چه ثوابی دارد؟ حضرت فرمود: به خدا قسم بهشت ثواب او است .عرض كرد يا ابن رسول الله بهترين اعمال در اين ماه چيست؟حضرت فرمود: تصدق و استغفار، هر كه تصدق كند در ماه شعبان حق تعالى آن صدقه  را تربيت كند همچنان كه يكى از شما بچه شترش را تربيت مى‏كند تا آنكه در روز قيامت به صاحبش می رسد در حالتى كه به قدر كوه احد شده باشد.

در تمام اين ماه هزار بار بگويید:

لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ* وَ لَا نَعْبُدُ إِلَّا إِيَّاهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ‏

كه ثواب بسيار دارد و عبادت هزار سال در نامه عملش بنويسند

صلوات مخصوص هنگام زوال ماه شعبان‏

در هر روز از شعبان هنگام زوال و نیز در شب نيمه آن اين صلوات که از حضرت امام زين العابدين عليه السلام نقل شده را بخوانید:اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ شَجَرَةِ النُّبُوَّةِ وَ مَوْضِعِ الرِّسَالَةِ وَ مُخْتَلَفِ الْمَلَائِكَةِ وَ مَعْدِنِ الْعِلْمِ وَ أَهْلِ بَيْتِ الْوَحْيِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ الْفُلْكِ الْجَارِيَةِ فِي اللُّجَجِ الْغَامِرَةِ يَأْمَنُ مَنْ رَكِبَهَا وَ يَغْرَقُ مَنْ تَرَكَهَا الْمُتَقَدِّمُ لَهُمْ مَارِقٌ وَ الْمُتَأَخِّرُ عَنْهُمْ زَاهِقٌ وَ اللَّازِمُ لَهُمْ لَاحِقٌ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ الْكَهْفِ الْحَصِينِ وَ غِيَاثِ الْمُضْطَرِّ الْمُسْتَكِينِ وَ مَلْجَإِ الْهَارِبِينَ وَ عِصْمَةِ الْمُعْتَصِمِينَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ صَلَاةً كَثِيرَةً تَكُونُ لَهُمْ رِضًى وَ لِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ أَدَاءً وَ قَضَاءً بِحَوْلٍ مِنْكَ وَ قُوَّةٍ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ الطَّيِّبِينَ الْأَبْرَارِ الْأَخْيَارِ الَّذِينَ أَوْجَبْتَ حُقُوقَهُمْ وَ فَرَضْتَ طَاعَتَهُمْ وَ وِلَايَتَهُمْ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اعْمُرْ قَلْبِي بِطَاعَتِكَ وَ لَا تُخْزِنِي بِمَعْصِيَتِكَ وَ ارْزُقْنِي مُوَاسَاةَ مَنْ قَتَّرْتَ عَلَيْهِ مِنْ رِزْقِكَ بِمَا وَسَّعْتَ عَلَيَّ مِنْ فَضْلِكَ وَ نَشَرْتَ عَلَيَّ مِنْ عَدْلِكَ وَ أَحْيَيْتَنِي تَحْتَ ظِلِّكَ وَ هَذَا شَهْرُ نَبِيِّكَ سَيِّدِ رُسُلِكَ شَعْبَانُ الَّذِي حَفَفْتَهُ مِنْكَ بِالرَّحْمَةِ وَ الرِّضْوَانِ الَّذِي كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ [سَلَّمَ‏] يَدْأَبُ فِي صِيَامِهِ وَ قِيَامِهِ فِي لَيَالِيهِ وَ أَيَّامِهِ بُخُوعاً لَكَ فِي إِكْرَامِهِ وَ إِعْظَامِهِ إِلَى مَحَلِّ حِمَامِهِ اللَّهُمَّ فَأَعِنَّا عَلَى الِاسْتِنَانِ بِسُنَّتِهِ فِيهِ وَ نَيْلِ الشَّفَاعَةِ لَدَيْهِ اللَّهُمَّ وَ اجْعَلْهُ لِي شَفِيعاً مُشَفَّعاً وَ طَرِيقاً إِلَيْكَ مَهْيَعاً وَ اجْعَلْنِي لَهُ مُتَّبِعاً حَتَّى أَلْقَاكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَنِّي رَاضِياً وَ عَنْ ذُنُوبِي غَاضِياً قَدْ أَوْجَبْتَ لِي مِنْكَ الرَّحْمَةَ وَ الرِّضْوَانَ وَ أَنْزَلْتَنِي دَارَ الْقَرَارِ وَ مَحَلَّ الْأَخْيَارِ

مناجات شعبانيه‏

اين مناجات را حضرت امير المؤمنين و ائمه  عليهم السلام است كه در ماه شعبان مى‏خواندند:

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اسْمَعْ دُعَائِي إِذَا دَعَوْتُكَ وَ اسْمَعْ نِدَائِي إِذَا نَادَيْتُكَ وَ أَقْبِلْ عَلَيَّ إِذَا نَاجَيْتُكَ فَقَدْ هَرَبْتُ إِلَيْكَ وَ وَقَفْتُ بَيْنَ يَدَيْكَ مُسْتَكِيناً لَكَ مُتَضَرِّعاً إِلَيْكَ رَاجِياً لِمَا لَدَيْكَ ثَوَابِي وَ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَ تَخْبُرُ حَاجَتِي وَ تَعْرِفُ ضَمِيرِي‏ وَ لَا يَخْفَى عَلَيْكَ أَمْرُ مُنْقَلَبِي وَ مَثْوَايَ وَ مَا أُرِيدُ أَنْ أُبْدِئَ بِهِ مِنْ مَنْطِقِي وَ أَتَفَوَّهَ بِهِ مِنْ طَلِبَتِي وَ أَرْجُوهُ لِعَاقِبَتِي وَ قَدْ جَرَتْ مَقَادِيرُكَ عَلَيَّ يَا سَيِّدِي فِيمَا يَكُونُ مِنِّي إِلَى آخِرِ عُمْرِي مِنْ سَرِيرَتِي وَ عَلَانِيَتِي وَ بِيَدِكَ لَا بِيَدِ غَيْرِكَ زِيَادَتِي وَ نَقْصِي وَ نَفْعِي وَ ضَرِّي إِلَهِي إِنْ حَرَمْتَنِي فَمَنْ ذَا الَّذِي يَرْزُقُنِي وَ إِنْ خَذَلْتَنِي فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُنِي إِلَهِي أَعُوذُ بِكَ مِنْ غَضَبِكَ وَ حُلُولِ سَخَطِكَ إِلَهِي إِنْ كُنْتُ غَيْرَ مُسْتَأْهِلٍ لِرَحْمَتِكَ فَأَنْتَ أَهْلٌ أَنْ تَجُودَ عَلَيَّ بِفَضْلِ سَعَتِكَ إِلَهِي كَأَنِّي بِنَفْسِي وَاقِفَةٌ بَيْنَ يَدَيْكَ وَ قَدْ أَظَلَّهَا حُسْنُ تَوَكُّلِي عَلَيْكَ فَقُلْتَ [فَفَعَلْتَ‏] مَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَ تَغَمَّدْتَنِي بِعَفْوِكَ إِلَهِي إِنْ عَفَوْتَ فَمَنْ أَوْلَى مِنْكَ بِذَلِكَ وَ إِنْ كَانَ قَدْ دَنَا أَجَلِي وَ لَمْ يُدْنِنِي [يَدْنُ‏] مِنْكَ عَمَلِي فَقَدْ جَعَلْتُ الْإِقْرَارَ بِالذَّنْبِ إِلَيْكَ وَسِيلَتِي إِلَهِي قَدْ جُرْتُ عَلَى نَفْسِي فِي النَّظَرِ لَهَا فَلَهَا الْوَيْلُ إِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَهَا إِلَهِي لَمْ يَزَلْ بِرُّكَ عَلَيَّ أَيَّامَ حَيَاتِي فَلَا تَقْطَعْ بِرَّكَ عَنِّي فِي مَمَاتِي إِلَهِي كَيْفَ آيَسُ مِنْ حُسْنِ نَظَرِكَ لِي بَعْدَ مَمَاتِي وَ أَنْتَ لَمْ تُوَلِّنِي [تُولِنِي‏] إِلَّا الْجَمِيلَ فِي حَيَاتِي إِلَهِي تَوَلَّ مِنْ أَمْرِي مَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَ عُدْ عَلَيَّ بِفَضْلِكَ عَلَى مُذْنِبٍ قَدْ غَمَرَهُ جَهْلُهُ إِلَهِي قَدْ سَتَرْتَ عَلَيَّ ذُنُوباً فِي الدُّنْيَا وَ أَنَا أَحْوَجُ إِلَى سَتْرِهَا عَلَيَّ مِنْكَ فِي الْأُخْرَى [إِلَهِي قَدْ أَحْسَنْتَ إِلَيَ‏] إِذْ لَمْ تُظْهِرْهَا لِأَحَدٍ مِنْ عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ فَلَا تَفْضَحْنِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى رُءُوسِ الْأَشْهَادِ إِلَهِي جُودُكَ بَسَطَ أَمَلِي وَ عَفْوُكَ أَفْضَلُ مِنْ عَمَلِي إِلَهِي فَسُرَّنِي بِلِقَائِكَ يَوْمَ تَقْضِي فِيهِ بَيْنَ عِبَادِكَ إِلَهِي اعْتِذَارِي إِلَيْكَ اعْتِذَارُ مَنْ لَمْ يَسْتَغْنِ عَنْ قَبُولِ عُذْرِهِ فَاقْبَلْ عُذْرِي يَا أَكْرَمَ مَنِ اعْتَذَرَ إِلَيْهِ الْمُسِيئُونَ إِلَهِي لَا تَرُدَّ حَاجَتِي وَ لَا تُخَيِّبْ طَمَعِي وَ لَا تَقْطَعْ مِنْكَ رَجَائِي وَ أَمَلِي إِلَهِي لَوْ أَرَدْتَ هَوَانِي لَمْ تَهْدِنِي وَ لَوْ أَرَدْتَ فَضِيحَتِي لَمْ تُعَافِنِي إِلَهِي مَا أَظُنُّكَ تَرُدُّنِي فِي حَاجَةٍ قَدْ أَفْنَيْتُ عُمُرِي فِي

طَلَبِهَا مِنْكَ إِلَهِي فَلَكَ الْحَمْدُ أَبَداً أَبَداً دَائِماً سَرْمَداً يَزِيدُ وَ لَا يَبِيدُ كَمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى إِلَهِي إِنْ أَخَذْتَنِي بِجُرْمِي أَخَذْتُكَ بِعَفْوِكَ وَ إِنْ أَخَذْتَنِي بِذُنُوبِي أَخَذْتُكَ بِمَغْفِرَتِكَ‏ وَ إِنْ أَدْخَلْتَنِي النَّارَ أَعْلَمْتُ أَهْلَهَا أَنِّي أُحِبُّكَ إِلَهِي إِنْ كَانَ صَغُرَ فِي جَنْبِ طَاعَتِكَ عَمَلِي فَقَدْ كَبُرَ فِي جَنْبِ رَجَائِكَ أَمَلِي إِلَهِي كَيْفَ أَنْقَلِبُ مِنْ عِنْدِكَ بِالْخَيْبَةِ مَحْرُوماً وَ قَدْ كَانَ حُسْنُ ظَنِّي بِجُودِكَ أَنْ تَقْلِبَنِي بِالنَّجَاةِ مَرْحُوماً إِلَهِي وَ قَدْ أَفْنَيْتُ عُمُرِي فِي شِرَّةِ السَّهْوِ عَنْكَ وَ أَبْلَيْتُ شَبَابِي فِي سَكْرَةِ التَّبَاعُدِ مِنْكَ إِلَهِي فَلَمْ أَسْتَيْقِظْ أَيَّامَ اغْتِرَارِي بِكَ وَ رُكُونِي إِلَى سَبِيلِ سَخَطِكَ إِلَهِي وَ أَنَا عَبْدُكَ وَ ابْنُ عَبْدِكَ قَائِمٌ بَيْنَ يَدَيْكَ مُتَوَسِّلٌ بِكَرَمِكَ إِلَيْكَ إِلَهِي أَنَا عَبْدٌ أَتَنَصَّلُ إِلَيْكَ مِمَّا كُنْتُ أُوَاجِهُكَ بِهِ مِنْ قِلَّةِ اسْتِحْيَائِي مِنْ نَظَرِكَ وَ أَطْلُبُ الْعَفْوَ مِنْكَ إِذِ الْعَفْوُ نَعْتٌ لِكَرَمِكَ إِلَهِي لَمْ يَكُنْ لِي حَوْلٌ فَأَنْتَقِلَ بِهِ عَنْ مَعْصِيَتِكَ إِلَّا فِي وَقْتٍ أَيْقَظْتَنِي لِمَحَبَّتِكَ وَ كَمَا أَرَدْتَ أَنْ أَكُونَ كُنْتُ فَشَكَرْتُكَ بِإِدْخَالِي فِي كَرَمِكَ وَ لِتَطْهِيرِ قَلْبِي مِنْ أَوْسَاخِ الْغَفْلَةِ عَنْكَ إِلَهِي انْظُرْ إِلَيَّ نَظَرَ مَنْ نَادَيْتَهُ فَأَجَابَكَ وَ اسْتَعْمَلْتَهُ بِمَعُونَتِكَ فَأَطَاعَكَ يَا قَرِيباً لَا يَبْعُدُ عَنِ الْمُغْتَرِّ بِهِ وَ يَا جَوَاداً لَا يَبْخَلُ عَمَّنْ رَجَا ثَوَابَهُ إِلَهِي هَبْ لِي قَلْباً يُدْنِيهِ مِنْكَ شَوْقُهُ وَ لِسَاناً يُرْفَعُ إِلَيْكَ صِدْقُهُ وَ نَظَراً يُقَرِّبُهُ مِنْكَ حَقُّهُ إِلَهِي إِنَّ مَنْ تَعَرَّفَ بِكَ غَيْرُ مَجْهُولٍ وَ مَنْ لَاذَ بِكَ غَيْرُ مَخْذُولٍ وَ مَنْ أَقْبَلْتَ عَلَيْهِ غَيْرُ مَمْلُوكٍ [مَمْلُولٍ‏] إِلَهِي إِنَّ مَنِ انْتَهَجَ بِكَ لَمُسْتَنِيرٌ وَ إِنَّ مَنِ اعْتَصَمَ بِكَ لَمُسْتَجِيرٌ وَ قَدْ لُذْتُ بِكَ يَا إِلَهِي فَلَا تُخَيِّبْ ظَنِّي مِنْ رَحْمَتِكَ وَ لَا تَحْجُبْنِي عَنْ رَأْفَتِكَ إِلَهِي أَقِمْنِي فِي أَهْلِ وَلَايَتِكَ مُقَامَ مَنْ رَجَا الزِّيَادَةَ مِنْ مَحَبَّتِكَ إِلَهِي وَ أَلْهِمْنِي وَلَهاً بِذِكْرِكَ إِلَى ذِكْرِكَ وَ هِمَّتِي فِي رَوْحِ نَجَاحِ أَسْمَائِكَ وَ مَحَلِّ قُدْسِكَ إِلَهِي بِكَ عَلَيْكَ إِلَّا أَلْحَقْتَنِي بِمَحَلِّ أَهْلِ طَاعَتِكَ وَ الْمَثْوَى الصَّالِحِ مِنْ مَرْضَاتِكَ فَإِنِّي لَا أَقْدِرُ لِنَفْسِي دَفْعاً وَ لَا أَمْلِكُ لَهَا نَفْعاً إِلَهِي أَنَا عَبْدُكَ الضَّعِيفُ الْمُذْنِبُ وَ مَمْلُوكُكَ الْمُنِيبُ [الْمَعِيبُ‏] فَلَا تَجْعَلْنِي مِمَّنْ صَرَفْتَ عَنْهُ وَجْهَكَ وَ حَجَبَهُ سَهْوُهُ عَنْ عَفْوِكَ إِلَهِي هَبْ لِي كَمَالَ الِانْقِطَاعِ إِلَيْكَ وَ أَنِرْ أَبْصَارَ قُلُوبِنَا بِضِيَاءِ نَظَرِهَا إِلَيْكَ حَتَّى تَخْرِقَ أَبْصَارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ إِلَى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ وَ تَصِيرَ أَرْوَاحُنَا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ إِلَهِي وَ اجْعَلْنِي مِمَّنْ نَادَيْتَهُ فَأَجَابَكَ وَ لَاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلَالِكَ فَنَاجَيْتَهُ سِرّاً وَ عَمِلَ لَكَ جَهْراً إِلَهِي لَمْ أُسَلِّطْ عَلَى حُسْنِ ظَنِّي قُنُوطَ الْإِيَاسِ وَ لَا انْقَطَعَ رَجَائِي مِنْ جَمِيلِ كَرَمِكَ إِلَهِي إِنْ كَانَتِ الْخَطَايَا قَدْ أَسْقَطَتْنِي لَدَيْكَ فَاصْفَحْ عَنِّي بِحُسْنِ تَوَكُّلِي عَلَيْكَ إِلَهِي إِنْ حَطَّتْنِي الذُّنُوبُ مِنْ مَكَارِمِ لُطْفِكَ فَقَدْ نَبَّهَنِي الْيَقِينُ إِلَى كَرَمِ عَطْفِكَ إِلَهِي إِنْ أَنَامَتْنِي الْغَفْلَةُ عَنِ الِاسْتِعْدَادِ لِلِقَائِكَ فَقَدْ نَبَّهَتْنِي الْمَعْرِفَةُ بِكَرَمِ آلَائِكَ إِلَهِي إِنْ دَعَانِي إِلَى النَّارِ عَظِيمُ عِقَابِكَ فَقَدْ دَعَانِي إِلَى الْجَنَّةِ جَزِيلُ ثَوَابِكَ إِلَهِي فَلَكَ أَسْأَلُ وَ إِلَيْكَ أَبْتَهِلُ وَ أَرْغَبُ وَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَجْعَلَنِي مِمَّنْ يُدِيمُ ذِكْرَكَ وَ لَا يَنْقُضُ عَهْدَكَ وَ لَا يَغْفُلُ عَنْ شُكْرِكَ وَ لَا يَسْتَخِفُّ بِأَمْرِكَ إِلَهِي وَ أَلْحِقْنِي بِنُورِ عِزِّكَ الْأَبْهَجِ فَأَكُونَ لَكَ عَارِفاً وَ عَنْ سِوَاكَ مُنْحَرِفاً وَ مِنْكَ خَائِفاً مُرَاقِباً يَا ذَا الْجَلالِ وَ الْإِكْرامِ* وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ رَسُولِهِ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ وَ سَلَّمَ تَسْلِيماً كَثِيراً

اين مناجات از مناجاتهاى جليل القدر ائمة عليهم السلام است و شامل مضامين عاليه است و در هر وقت كه حضور قلبى باشد خواندن آن مناسب است.‏


مفاتیح الجنان

 


مطلب قبلی
مطلب بعدی
 5 نظر

آراي كاربران براي اين مطلب
5 ستاره:
 
(1)
4 ستاره:
 
(1)
3 ستاره:
 
(1)
2 ستاره:
 
(0)
1 ستاره:
 
(0)
3 رأی
ميانگين آراي اين مطلب:
4.0 stars
(4.0)

موضوعات: مناسبتی لینک ثابت

نظر از: پشتیبانی کوثر بلاگ [عضو] 
  • ₪ آموزش وبلاگ نویسی و پشتیبانی کوثر بلاگ ₪
  • فراخوان ها و مسابقات کوثر بلاگ

با سلام و احترام
ضمن تشکر مطلب شما در منتخب ها درج گردید.
موفق باشید
————-
http://farakhan.kowsarblog.ir/vahdat

1395/02/18 @ 23:35
نظر از: رحیمی [عضو] 
  • محدثه بروجرد
4 stars

با سلام و عرض تبریک حلول ماه معظم شعبان

به تعقیب رجب بودم که شعبان المعظم شد

دوباره سایه ی ماه کریمی از سرم کم شد
به تعقیب رجب بودم که شعبان المعظم شد

سلام ای ماه شعبان، ماه منجی، ماه پشت ابر
که از مهرت ظهور حضرت قائم مسلّم شد

رجب ماه علی(ع)، ماه محمّد(ص)، ماه زهرا(س) بود
که با هجران هادی(ع)، ماه شادی محو در غم شد

خوشا عطر امام باقر(ع) و جود “اباجعفر"(ع)
که در ماه رجب، شیرازه ی اسلام محکم شد

رجب یعنی وفا، یعنی وفات زینب کبری(س)
که هر جا نام زینب بر زبان آمد محرّم شد

جهان بی ماه شعبان رنگ آسایش نخواهد دید
ببین بر درد دنیا، خنده ی آن ماه، مرهم شد

دوباره خنده کردم، گریه کردم، تشنه جان دادم
دوباره کربلا در پیش چشمانم مجسّم شد

حسین(ع) و اکبر و سجاد(ع)، دلتنگ ابالفضل اند
شگفتا شادی شعبان، محرّم در محرّم شد

سر ماهِ بنی هاشم به روی نیزه ی خورشید
سر خورشید، روزی پیش ماه هاشمی خم شد

به شعبان می رسی دلتنگ ، شادان، نیمه جان ، زخمی
دوباره باید آدم شد، دوباره باید آدم شد

دوباره نیمه ی شعبان و دلتنگان بی تابش
دوباره باید از چشم انتظاران همین دم شد(قزوه)

التماس دعا - یا علی علیه السلام

1395/02/19 @ 09:59
نظر از: آرام جانم [عضو] 
  • صادقانه 313
3 stars

سلام مممنون،
ماه تهذیب و آمادگی برای ورود به رمضانبر شما مبارک.

1395/02/19 @ 12:06
نظر از: خادمین حضرت قاسم بن الحسن علیهماالسلام [عضو] 
  • حضرت قاسم بن الحسن(ع) تهران

سلام
فرارسیدن ماه شعبان بر شما مبارک
التماس دعا

1395/02/19 @ 23:51
نظر از: مدرس [عضو] 
  • نسیمی از تجارب
5 stars

زیر سایه مولا عاقبت بخیر باشید
التماس دعای ویژه

1395/02/20 @ 00:29


فرم در حال بارگذاری ...

فید نظر برای این مطلب

می نویسم به یاد شهید آوینی

اوقات شرعی

امروز: پنجشنبه 01 خرداد 1404
اوقات شرعی به افق:
  • اذان صبح اذان صبح:
  • طلوع آفتاب طلوع آفتاب:
  • اذان ظهر اذان ظهر:
  • غروب آفتاب غروب آفتاب:
  • اذان مغرب اذان مغرب:
  • نیمه شب شرعی نیمه شب شرعی:

موضوعات

  • همه
  • بدون موضوع
  • مطالب نویسندگی
  • احادیث پژوهش
  • تحقیقاتی
    • پرسش و پاسخ
  • معرفی کتاب
  • مناسبتی
  • آموزشی
  • گزارش
  • دانستنی
  • معرفی اساتید راهنما
  • هفته سلامت
  • تلنگری
  • روز جانباز
  • ویژه نامه
  • اخبار
  • چکیده ونتیجه
  • قرآنی
  • قلم زنی
  • درس هایی از کربلا
  • اربعین حسینی
  • شعر
  • جذاب
  • فرهنگی اجتماعی
  • امام زمان(عج)
  • نهج البلاغه
  • پلاسکو
  • دهه مبارک فجر
  • سیاسی
  • دهه فاطمیه
  • مقام معظم رهبری
  • پاسخ به شبهات
  • طب سنتی
  • حجاب
  • معرفی کتاب
  • ماه رمضان
  • ماه رمضان
  • صحیفیه سجادیه
  • صحیفه سجادیه
  • خانه
  • اخیر
  • آرشیوها
  • موضوعات
  • آخرین نظرات

آیتم ها

  • مگه تاحالا مامانو دیدی؟
  • فرقه فعال یمانی
  • نقش موثر طلاب در فضای مجازی
  • کرسی آزاد اندیشی ازدواج دیر هنگام آری یاخیر؟
  • رهبر انقلاب در پیام به پنجاه وپنجمین نشست اتحادیه انجمن‌های اسلامی دانشجویان در اروپا
  • پای درس استاد
  • کتاب آیت الله مصباح (رضوان الله تعالی علیه )
  • کتاب شاید پیش از اذان صبح
  • ✍️ تعابیر خواندنی رهبر معظم انقلاب درباره مصباح انقلاب
  • بلای چه کسی اندک است

خبرنامه!

جستجو

  • تماس